القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
انقل للشريط الجانبي
أخف
الموسوعة
الصفحة الرئيسية
الأحداث الجارية
أحدث التغييرات
تصفح
تصفح
أبجدي
بوابات
صفحة عشوائية
مشاريع شقيقة
موسوعة_المعرفة
معرفة_المدونات
معرفة_الكتب
المشاركة و المساعدة
بوابة المجتمع
مساعدة
sitesupport
الميدان
معرفة المصادر
بحث
بحث
إنشاء حساب
دخول
أدوات شخصية
إنشاء حساب
دخول
تصنيف
:
قصائد أبي العتاهية
تصنيف
نقاش
العربية
أدوات
أدوات
انقل للشريط الجانبي
أخف
إجراءات
عام
ماذا يصل هنا
تغييرات ذات علاقة
رفع ملف
الصفحات الخاصة
نسخة للطباعة
معلومات عن هذه الصفحة
مساعدة
من معرفة المصادر
صفحات تصنيف «قصائد أبي العتاهية»
الصفحات 30 التالية مصنّفة بهذا التصنيف، من إجمالي 30.
أ
أذَلَّ الحِرْصُ والطَّمَعُ الرِّقابَا
أسلُكْ منَ الطُّرُقِ المَنَاهِجُ
أشدُّ الجِهَادِ جهادُ الهوى
ألاَ للهِ أَنْتَ مَتَى تَتُوبُ
ألَمْ تَرَ أنَّ الحقَّ أبلَجُ لاَئحُ
أمَا منَ المَوْتِ لِحَيٍّ لجَا؟
أيا إخوتي آجالُنا تتقرَّبُ
إ
إذا ما خلوْتَ، الدّهرَ، يوْماً، فلا تَقُلْ
ا
الله أكرَمُ يُناجَى
النّاسُ في الدين والدّنْيا، ذوُو درَجِ
ب
بكيْتُ على الشّبابِ بدمعِ عيني
ت
تخفَّف منَ الدُّنيا لعلكَ أنْ تنجُو
خ
خلِيليَّ إنَّ الهمَّ قَدْ يتفرَّجُ
ذ
ذَهبَ الحرصُ بأصحابِ الدَّلجْ
ق
قَلّ للّيْلِ وللنّهارِ اكْتِراثي
ك
كأنّني بالدّيارِ قَد خَرِبَتْ
ل
لعَمْرُكَ، ما الدّنيا بدارِ بَقَاءِ
لكُلّ أمرٍ جَرَى فيهِ القَضَا سَبَبُ
للهِ أنتَ علَى جفائِكَ
للّهِ درُّ ذَوي العُقُولِ المُشْعَباتْ
لمَ لاَ نبادِرُ مَا نراهُ يفُوتُ
لَيْسَ يرجُو اللهَ إِلاَّ خائفٌ
لِدُوا للموتِ وابنُوا لِلخُرابِ
م
منَ الناسِ مَيْتٌ وهوَ حيٌّ بذكرِهِ
مَا استَعبَدَ الحِرْصُ مَنْ لهُ أدَبُ
مَنْ يعشْ يكبرْ ومنْ يكبَرْ يمُتْ
ن
نسيتُ الموتَ فيمَا قدْ نسِيتُ
نَصَبْتُ لَنَا دونَ التَّفَكُّرِ يَا دُنْيَا
و
وإذا انقضَى هَمُّ امرىء ٍ فقد انقضَى
ي
يا نَفسُ أينَ أبي، وأينَ أبو أبي
تبديل عرض المحتوى المحدود