يا نَفسُ أينَ أبي، وأينَ أبو أبي
يا نَفسُ أينَ أبي، وأينَ أبو أبي، هي قصيدة لأبي العتاهية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القصيدة
يا نَفسُ أينَ أبي، وأينَ أبو أبي، وأبُوهُ عدِّي لا أبَا لكِ واحْسُبِي
عُدّي، فإنّي قد نَظَرْتُ، فلم أجدْ بينِي وبيْنَ أبيكِ آدَمَ مِنْ أبِ
أفأنْتِ تَرْجينَ السّلامَة َ بَعدَهمْ، هَلاّ هُديتِ لسَمتِ وجهِ المَطلَبِ
قَدْ ماتَ ما بينَ الجنينِ إلى الرَّضيعِ إلى الفطِيْمِ إلى الكبيرِ الأشيبِ
فإلى متَى هذَا أرانِي لاعباً وأرَى َ المنِّية َ إنْ أتَتْ لم تلعَبِ