للهِ أنتَ علَى جفائِكَ

من معرفة المصادر

للهِ أنتَ علَى جفائِكَ، هي قصيدة لأبي العتاهية.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

القصيدة

للهِ أنتَ علَى جفائِكَ ماذا أُوِملُ مِنْ وَفائِكْ

إنِّي عَلَى مَا كانَ مِنْكَ لَوَاثِقٌ بجبيلِ رأْيكْ

فَكّرْتُ فيما جَفَوْتَني، فوَجدتُ ذاكَ لطولِ نايِك

فرَأيتُ أنْ أسعَى إلَيْـ ـكَ وأنْ أُبادِرَ في لِقائِك

حتَّى أُجدَّ بِمَا تَغَيَّرَ ـرَ لي وأخْلَقَ مِنْ إخائِك


المصادر