أيا إخوتي آجالُنا تتقرَّبُ
لعَمْرُكَ، ما الدّنيا بدارِ بَقَاءِ، هي قصيدة لأبي العتاهية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القصيدة
أيا إخوتي آجالُنا تتقرَّبُ ونحْنُ معَ الأهلينَ نَلْهُو ونَلْعَبُ
أُعَدّدُ أيّامي، وأُحْصِي حِسابَها، ومَا غَفْلَتِي عَمَّا أعُدُّ وَأحسِبُ
غَداً إنَّا منْ ذَا اليومِ أدْنَى إلى الفَنَا وبَعْدَ غَد إليهِ أدنى وأقرَبُ