للّهِ درُّ ذَوي العُقُولِ المُشْعَباتْ

من معرفة المصادر

للّهِ درُّ ذَوي العُقُولِ المُشْعَباتْ، هي قصيدة لأبي العتاهية.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

القصيدة

للّهِ درُّ ذَوي العُقُولِ المُشْعَباتْ، أخَذوا جَميعاً في حَديثِ التُّرَّهات

وأمَا وربِّ المسجِدينِ كِلاَهُمَا وأمَا وربِّ مِنَي وربِّ الرَّاقصاتْ

وأما وربِّ البيتِ ذِي الأستَارِ والمسعَى وزمزَمَ والهدايَا المشْعِراتْ

إنَّ الذِي خُلِقَتْ لهُ الدُّنْيا ومَا فيها لنَا ذُلٌّ يَجِلّ عنِ الصّفاتْ

فلينظُرِ الرَّجُلُ اللَّبيبُ لنفسِهِ فجميعُ مَا هوَ كائنٌ لاَ بُدَّ آتْ


المصادر