يَقولونَ: إنِّي لَسْتُ أَصْدُقُكِ الهَوَى
يَقولونَ: إنِّي لَسْتُ أَصْدُقُكِ الهَوَى، قصيدة للشاعر عمر بن أبي ربيعة.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القصيدة
يَقولونَ: إنِّي لَسْتُ أَصْدُقُكِ الهَوَى
وإني لا أرعاكِ حين أغيبُ
فما بالُ طرفي عفّ عما تساقطتْ
لَهُ أَعْيُنٌ مِنْ مَعْشَرٍ وَقُلوبُ
عشية َ لا يستنكرُ القومُ أن يروا
سفاهَ حجى ً ممن يقالُ لبيبُ
تروحَ يرجو أن تحطّ ذنوبهُ،
فآبَ وقد زادت عليهِ ذنوب
وما النسكُ أسلاني، ولكنّ، للهوى
عَلَى العَيْنِ مِنِّي والفُؤَادِ رَقيبُ