لَحا اللَهُ يَوماً لَستُ فيهِ بِمُلتَقِ
لَحا اللَهُ يَوماً لَستُ فيهِ بِمُلتَقِ هي قصيدة لابن زيدون.
القصيدة
لَحا اللَهُ يَوماً لَستُ فيهِ بِمُلتَقِ
مُحَيّاكِ مِن أَجلِ النَوى وَالتَفَرُّقِ
وَكَيفَ يَطيبُ العَيشُ دونَ مَسَرَّةٍ
وَأَيُّ سُرورٍ لِلكَئيبِ المُؤَرَّقِ