لَجَّ قَلْبي في التَّصابي
لَجَّ قَلْبي في التَّصابي، قصيدة للشاعر عمر بن أبي ربيعة.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القصيدة
لَجَّ قَلْبي في التَّصابي وکزْدَهَى عَنِّي شَبابي
وَدَعاني لِهَوَى هِنْـ فؤادٌ غيرُ ناب
قلتُ لما فاضتِ العي ـنانِ دَمْعاً ذا کنْسِكَابِ
إنْ جَفَتْني اليَوْمَ هِنْدٌ بَعْدَ وُدٍّ وکقْتِرَابِ
فَسَبِيلُ النَّاسِ طُرّاً لفناءٍ وذهاب