طَالَ لَيْلي وکعْتَادَني أَطْرابي
طَالَ لَيْلي وکعْتَادَني أَطْرابي، قصيدة للشاعر عمر بن أبي ربيعة.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القصيدة
طَالَ لَيْلي وکعْتَادَني أَطْرابي وتذكرتُ باطلي في شبابي
وتذكرتُ من رقية َ ذكراً قد مضى دارساً على الأحقاب
إنَّ وَجْدي بِقُرْبِكُمْ أُمَّ عَمْرٍو مثلُ وجدِ الصدي ببرد الشراب
سلمَ اللهُ ألفَ ضعفٍ عليكم، مثلَ ما قلتمُ لنا في الكتاب
عَدَدَ التُّرْبِ والحِجَارَة ِ والنَّقْـ ـبِ مِنع الأرْضِ سَهْلِها والظِّرابِ