راعَ الفؤادَ تفرقُ الأحبابِ
راعَ الفؤادَ تفرقُ الأحبابِ، قصيدة للشاعر عمر بن أبي ربيعة.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القصيدة
راعَ الفؤادَ تفرقُ الأحبابِ، يَوْمَ الرَّحِيلِ فَهَاجَ لي أَطْرَابي
فَظَلِتُ مُكْتَئِباً أُكَفْكِفُ عَبْرَة ً سَحَّاً تَفِيضُ كَوَاشِلِ الأَسْرَابِ
لما تنادوا للرحيلِ، وقربوا بُزْلَ الجِمَالِ لِطِيَّة ٍ وَذَهَابِ
كادَ الأسى يقضي عليكَ صبابة ً، وَالْوَجْهُ مِنْكَ لِبَيْنِ إلْفِكَ كَابِ