ونكثر أن نستودع الله ظاعنا
ونكثر أن نستودع الله ظاعنا، للبحتري.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القصيدة
وَنُكثِرُ أنْ نَستَوْدِعَ الله ظَاعِناً، يُوَدَّعُ صَافي العَيْشِ، حينَ يُوَدِّعُ
بَنو مَخلَدٍ إنْ يُشرَعِ الحمدُ يَشرَهُوا إلَيهِ، وإنْ يُدعَوا إلى المَجدِ يُسرِعُوا
إذا نحنُ شَيّعْنا منَ القَوْمِ وَاحِداً، هجَرْنا الكَرَى، حتّى يَؤوبَ المُشَيَّعُ