لَقَدْ كانَ ظَنّي يا ابنَ سَعدٍ سَعادة
لَقَدْ كانَ ظَنّي يا ابنَ سَعدٍ سَعادة، هي إحدى قصائد جرير.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القصيدة
لَقَدْ كانَ ظَنّي يا ابنَ سَعدٍ سَعادة ً و ما الظنُّ إلاَّ مخطئٌ ومصيبُ
تَرَكْتُ عِيالي لا فَوَاكِهَ عِندَهمْ و عندَ ابنِ سعدٍ سكرٌ وزبيبُ
تحنى العظامُ الراجغاتُ منَ البلى و ليسَ لداءِ الركبتينِ طبيبُ
كَأنّ النّساءِ الآسراتِ حَنَيْنَني عريشاً فمشي في الرجالِ دبيبُ
منعتَ عطائي يا ابنَ سعدٍ وإنما سَبَقْتَ إليّ المَوْتَ وَهوَ قَريبُ
فانْ ترجعوا رزقي إلى فانهُ متاعُ ليالٍ والحياة ُ كذوبُ