لقد غدوت بصهبى وهي ملهبة
لقد غدوت بصهبى وهي ملهبة، هي قصيدة لشاعر العصر الجاهلي النمر بن تولب.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القصيدة
أبيات من القصيدة:
لَقَد غَدَوتُ بِصُهبى وَهيَ مُلهِبَةٌ
إِلهابُها كَضِرامِ النارِ في الشيحِ
جاءَت لِتَسنَحُني يَسراً فَقُلتُ لَها
عَلى يَمينِكِ إِنّي غَيرُ مَسنوحِ
ثُمَّ اِستَمَّرَت تُريدُ الريح مُصعِدَةً
نَحوَ الجَنوبِ فَعَزُّها عَلى الريحِ
يا وَيلَ صُهبى قُبَيلَ الريحِ مُهذِبَةً
بَينَ النِجادِ وَبَينَ الجَزعِ ذي الصوحِ