لقد أصبح البيض الغواني كأنما
لقد أصبح البيض الغواني كأنما، هي قصيدة لشاعر العصر الجاهلي النمر بن تولب.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القصيدة
أبيات من القصيدة:
لَقَد أَصبَحَ البيضُ الغَواني كَأَنَّما
يَرَينَ إِذا ما كُنتُ فيهِنَّ أَجرَبا
وَكُنتُ إِذا لاقَيتُهُنَّ بِبَلدَةٍ
يَقُلنَ عَلى النِكراءِ أَهلاً وَمرحَبا
وَلَستُ بِشَيخٍ قَد تَوَجَّه دالِفٍ
وَلَكِن فَتىً مِن صالِحِ القَومِ عقّبا