لا يعتري شربنا اللجاء وقد
لا يعتري شربنا اللجاء وقد، هي قصيدة لشاعر العصر الجاهلي النمر بن تولب.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القصيدة
أبيات من القصيدة:
لا يعتري شربنا اللجاء وقد
تُوهب فيناً القيان والحلل
وفتيةٍ كالسُّيوفِ أحضَرُهُم
لا عاجز فيهم ولا بُخلُ
بيض مساميح في الشتاء وإن
أخلف نجم عن وبله وبلوا
لا يتأرّون في المضيق وإن
نادى منادٍ أن انزلوا نزلوا