قُلْ لابنِ طَوْقٍ رَحَى سَعْدٍ إذا خَبَطَتْ
قُلْ لابنِ طَوْقٍ رَحَى سَعْدٍ إذا خَبَطَتْ، هي قصيدة من تأليف أبو تمام.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القصيدة
قُلْ لابنِ طَوْقٍ رَحَى سَعْدٍ إذا خَبَطَتْ نوائبُ الدهرِ أعلاها وأسفلها
أصبَحْتَ حاتِمَها جُوداً وأحنَفَها حِلْماً وكيسَها عِلْماً ودَغْفَلها
مالي أرى الحُجرة َ الفيحاءَ مقفَلَة ً عني وقدْ طالما استفتحتُ مُقفَلَها!
كأَنَّها جَنَّة ُ الفِرْدَوس مُعرِضَة ً وليسَ لي عملٌ زاكٍ فأدخُلَها