تصابى وأمسى علاه الكبر
تصابى وأمسى علاه الكبر، هي قصيدة لشاعر العصر الجاهلي النمر بن تولب.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القصيدة
أبيات من القصيدة:
تَصابى وَأَمسى عَلاهُ الكِبَر
وَأَمسى لِجمرَةَ حَبلٍ غَرَر
وَشابَ وَلا مَرحَباً بِالبَيا
ضِ وَالشَيبِ مِن غائِبٍ يَنتَظِر
فَلَو أَنَّ جَمرَةَ تَدنو لَهُ
وَلَكِنَّ جَمرَةَ مِنهُ سَفَر
سَلامُ الإِلَهِ وَرَيحانُهُ
وَرَحمَتُهُ وَسَماءٌ دَرَر