إلى كمْ مُقامي في بلادِ معاشرٍ

إلى كمْ مُقامي في بلادِ معاشرٍ، هي قصيدة للشاعر بهاء الدين زهير.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

القصيدة

إلى كمْ مُقامي في بلادِ معاشرٍ تساوى بها آسادها وكلابها وَقلّدتُها الدُّرَّ الثّمينَ وَإنّهُ لعمركَ شيءٌ أنكرتهُ رقابهَا وَما ضَاقتِ الدّنيا على ذي مروءة ٍ ولا هي مسدودٌ عليهِ رحابها فقَد بشّرتَني بالسّعادَة ِ هِمّتي وجاءَ من العلياءِ نحوي كتابها


المصدر