أفي الله أن ندعى إذا ما فزعتم

من معرفة المصادر

أفي الله أن ندعى إذا ما فزعتم، هي قصيدة للشاعر الطفيل الغنوي.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

القصيدة

أبيات من القصيدة:

أَفي اللَهِ أَن نُدعى إِذا ما فَزِعتُم
 
وَنُقصَى إِذا ما تَأمَنونَ وَنُحجَبُ
وَيُجعلَ دوني مَن يَوَدُّ لَوَ اَنَّكُم
 
ضِرامٌ بِكَّفي قابِسٌ يَتَلَهَّبُ
وَأَصبَحَ لا يَدري أَيَقعُدُ فيكُمُ
 
عَلى حَسَكِ الشَحناءِ أَم أَينَ يَذهَبُ


المصدر