أعذني رب من حصر وعي
أعذني رب من حصر وعي، هي قصيدة لشاعر العصر الجاهلي النمر بن تولب.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القصيدة
أبيات من القصيدة:
أَعِذني رَبِّ مِن حَصَرٍ وَعيٍ
وَمِن نَفسٍ أُعالِجُها عِلاجا
وَمِن حاجاتِ نَفسي فَاِعصِمَنّي
فَإِنَّ لِمُضمَراتِ النَفسِ حاجا
وَأَنتَ وَلِيُّها وَبَرِئتَ مِنها
إِلَيكَ وَما قَضَيتَ فَلا خِلاجا
وَأَنتَ وَهَبتَها كوماً جِلاداً
أُرَجّي النَسلَ مِنها وَالنِتاجا