أعاذل أن يصبح صداي بقفرة
أعاذل أن يصبح صداي بقفرة، هي قصيدة لشاعر العصر الجاهلي النمر بن تولب.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القصيدة
أبيات من القصيدة:
أعاذِلُ أَن يُصبِح صَدايَ بِقَفرَةٍ
بَعيداً نَآني صاحِبي وَقَريبي
تَرَي أَنَّ ما أَبقَيتُ لَم أَكُ رَبَّهُ
وَأَنَّ الَّذي أَمضَيتُ كانَ نَصيبي
وَذي إِبِلٍ وَيَحسِبنها لَهُ
أَخي نَصَبٍ في سَقِيِّها وَدَؤوب
غَدَت وَغَدا رَبٌّ سِواهُ يَسوقُها
وَبَدَّلَ أَحجاراً وَحالَ قَليب