أشاقتك أطلال دوارس من دعد
أشاقتك أطلال دوارس من دعد، هي قصيدة لشاعر العصر الجاهلي النمر بن تولب.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القصيدة
أبيات من القصيدة:
أَشاقَتكَ أَطلالٌ دَوارِسُ مِن دَعدِ
خَلاءٌ مَغانيها كَحاشِيَةِ البُردِ
عَلى أَنَّها قالَت عَشِيَّةَ زُرتُها
هُبِلت أَلَم يَنبُت لِذا حِلمُهُ بَعدي
أَلَستَ بِشَيخٍ قَد خُطِمتَ بِلِحيَةٍ
فَيَقصُر عَن جَهلِ الغَرانِقَةِ المُردِ
وَإِنّي كَما قَد تَعلَمينَ لَأَتَّقي
تُقايَ وَأُعطي تِلاديَ لِلحَمدِ