أحْبابَنَا أزِفَ الرّحِيل

من معرفة المصادر

أحْبابَنَا أزِفَ الرّحِيـ، هي قصيدة للشاعر بهاء الدين زهير.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

القصيدة

أحْبابَنَا أزِفَ الرّحِيـ ـلُ فَزَوّدُونَا بِالدّعاءِ أحبابَنَا هَلْ بَعدَ هَـ ـذا اليومِ يومٌ للقاء إني لأعرفُ منكمُ ياسادتي حسنَ الوفاء مذ كنتُ فيكم لم يَخِبْ أملي ولم يخبُ رجائي وَلَقَدْ رَحَلْتُ وَإنّني بالفضلِ منشورُ اللواء لا تَستَقِلّ بيَ المَطـ ـيُّ لما حملن من الثناء وَإذا ذكَرْتُكُمُ غَنيـ ـتُ بذاكَ عن زادٍ وماء عندي لكم ذاكَ الوفا ءُ المستمرّ على الولاء فعليكمُ أبداً سلا مي في الصباحِ وفي المساء


المصدر