أبلغْ بني قيسٍ، إذا لاقيتهمْ

من معرفة المصادر

أبلغْ بني قيسٍ، إذا لاقيتهمْ، الأعشى.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

القصيدة

أبلغْ بني قيسٍ، إذا لاقيتهمْ، والحيَّ ذهلاً هلْ بكمْ تعييرُ؟

زعمتْ حنيفة ُ لا تجيرُ عليهمُ بِدِمَائِهِمْ، وَأظُنُّهَا سَتُجِيرُ

كذبوا وبيتِ اللهِ، يفعلُ ذلكمْ حتى يُوَازِيَ حَزْرَماً كِنْدِيرُ

أوْ أنْ يَرَوْا جَبّارَهَا وَأشَاءَهَا، يعلو دخانٌ فوقها وسعيرُ

هَلْ كُنْتُمُ إلاّ دَوَارِجَ حُشوَة ً، دفعتْ كواهلُ عنكمُ وصدورُ

أأثَالُ! إنّكَ إنْ تُطِعْ في هَذِهِ، تصبحْ وأنتَ وطأً مكثورُ


المصادر